The Basic Principles Of خطاب التغطية
The Basic Principles Of خطاب التغطية
Blog Article
عند صياغة الجملة الختامية لخطاب الطلب، ينبغي إيلاء أقصى درجات الاهتمام للتأكد من أنها تنقل بشكل فعال حماس مقدم الطلب واحترافه واستعداده للمساهمة في الشركة. يجب أن ينقل هذا الجزء الحاسم من الخطاب مدى توافر الشخص أو في أقرب تاريخ ممكن لبدء العمل، بالإضافة إلى معالجة أي متطلبات محددة مثل توقعات الراتب، إذا طلب ذلك في إعلان الوظيفة. بالإضافة إلى ذلك، بدلاً من الانتهاء بعبارة سلبية وتشكيك في الذات مثل "أود أن أسمع منك"، يجب على المتقدمين التعبير بثقة عن رغبتهم في المشاركة في مزيد من المناقشات.
أو عن طريق البريد الإلكتروني (الايميل) سواء كنص للرسالة أو مرفقاً كالملف منفصل عن السيرة الذاتية.
من خلال القيام بذلك، فإنك تُظهر أنك مرشح محترف وملتزم استغرق الوقت الكافي للنظر في المنصب.
تخيل ما سيفكر فيه مدير التوظيف إذا كنت تدعي أن لديك “اهتمامًا قويًا بالتفاصيل”، لكنك تركت خطأ في نموذج خطاب التغطية الخاص بك!
إذا كنت تتقدم لوظيفة إبداعية، فيمكنك أيضا تضمين رابط إلى ملف الأعمال (البورتفوليو). ومع ذلك، قبل القيام بذلك، تأكد من أن جميع ملفات التعريف الخاصة بك وكذلك مواقع الويب أو البورتفوليو الخاصة بك محدثة.
إذا كان بإمكانك توضيح سبب كونك مناسباً للعمل في الشركة، فأنت بالفعل أقتربت كثيراً من الحصول على فرصة العمل هذه.
خطاب التقديم على وظيفة، المعروف أيضاً باسم خطاب التغطية، هو مستند رسمي يتم تقديمه في طلب التوظيف مع السيرة الذاتية إلى صاحب العمل المحتمل. والغرض الأساسي منه هو تقديم نفسك لمدير التوظيف، وإبراز مؤهلاتك وخبراتك، وشرح السبب في كونك المرشح الأنسب للوظيفة.
ستعرّف عن نفسك في الفقرة الأولى ويفضل أن تبدأ الفقرة بجملة تشدّ انتباه صاحب العمل وتجعله يرغب بإكمال قراءة رسالتك.
أتقدم بطلبي للحصول على وظيفة محاسب في شركتكم الموقرة، وذلك بناءً على الإعلان الذي تم نشره في موقع الشركة.
نحدد هنا هذه العناصر الأساسية التي يجب صياغتها بدقة لتبرز في سوق العمل التنافسي:
يطيب لي أن أعلن لكم عن رغبتي نور الشديدة في الحصول على وظيفة (اسم الوظيفة) في مؤسستكم (يفضل ذكر اسم الشركة إن كان معلوماً).
كن حذرا ، فقد يؤدي خطأ بسيط إلى إقصاء ملفك بالكامل . لا تخاطر ولا تذكر نقطة الضعف التي تزعجك . مثل ( التوقف عن العمل للمدة طويلة ) . تذكر دائما هذا الشعار : كن إيجابيا !
” إلى السيّد أحمد أحمد، مدير قسم المبيعات في الشركة “س”:
لقد قرأت عن شركتكم/ مؤسستكم في الأنترنت / الصحف ، وان لدي المعرفة الكافية حول إنتاجكم………… وأنا جد مهتم بالعمل في شركتكم/ مؤسستكم.